{أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ الشَّيْبَانِيُّ وَ الْحُسَيْنُ بْنُ عَبْدِ
اللهِ الْقَطَّانُ بِالرِّقَّةِ وَ ابْنُ قُتَيْبَةَ وَاللّفْظُ لِلْحَسَنِ
قَالُوْا: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيْمُ بْنُ هِشَامِ بْنِ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى
الْغَسَّانِيُّ قَالَ :حَدَّثَنَا أَبِيْ عَنْ جَدِّيْ عَنْ أَبِيْ إِدْرِيْسٍ
الْخَوْلَانِيِّ}عَنْ أَبِيْ ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ : قُلْتُ:
يَا رَسُوْلَ اللهِ أَوْصِنِيْ: قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ. فَإِنَّهَا رَأْسُ الْأَمْر
كُلِّهِ. قُلْتُ : يَا رَسُوْلَ اللهِ زِدْنِيْ . قَالَ : عَلَيْكَ بِتِلَاوَة الْقُرْآنِ ، فَإِنَّهُ نُوْرٌلَكَ فِي
الْأَرْضِ، وَذُخْرٌ(1) لَّكَ فِي السَّمَاءِ.
رَوَاهُ ابْنُ
حِبَّانَ،وَصَحَّحَهُ فِيْ حَدِيْثٍ طَوِيْلٍ.(2)
وَرَوَاهُ ابْنُ
الضَّرِيْسِ.(3)
وَأَبُو يَعْلَى:(4){حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى حَدَّثَنَا
يَعْقُوْبٌ الْقُمِّيْ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ} عَنْ أَبِيْ
سَعِيْدٍ{الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى
النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُوْلَ اللهِ
أَوْصِنِيْ قَالَ}:عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ،فَإِنَّهَا
جِمَاعُ كُلِّ خَيْرٍ،وَ{عَلَيْكَ بِالْجِهَادِفَإِنَّهُ
رَهْبَانِيَّةُالْمُسْلِمِيْنَ}عَلَيْكَ بِذِكْرِ اللهِ، وَتِلَاوَةِ
الْقُرْآنِ(5)، فَإِنَّهُ نُوْرٌلَّكَ فِي الْأَرْضِ ، وَذِكْرٌ لَّكَ فِي
السَّمَاءِ، وَاخْزُنْ لِسَانَكَ إِلَّا مِنْ خَيْرٍ ، فَإِنَّكَ بِذَلِكَ تَغْلِبُ
الشَّيْطَانَ.
__________
(1) . في الأصل: نور و التصويب من مصدر
المؤلف.
(2) . أخرجه ابن حبان في الصحيح،له2/76،،باب ذكر الاستحباب للمرء أن
يكون له من كل خير حظ رجاء التخلص في العقبى بشيء منها:361 وما بين القوسين زيادة
عنده وقال شعيب الأرنؤوط : إسناده ضعيف جدا.
(3)أخرجه -عن أبي سعيد الخدري رضي
الله تعالى عنه - في فضائل القرآن،باب ما قيل في فضل الألف واللام من
القرآن:66
(4) . أخرجه أبويعلى في مسنده2/283الحديث:1000و قال حسين سليم أسد :
إسناده ضعيف.
(5) . عند أبي يعلى: كتابه" بدل: القرآن
اللهِ الْقَطَّانُ بِالرِّقَّةِ وَ ابْنُ قُتَيْبَةَ وَاللّفْظُ لِلْحَسَنِ
قَالُوْا: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيْمُ بْنُ هِشَامِ بْنِ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى
الْغَسَّانِيُّ قَالَ :حَدَّثَنَا أَبِيْ عَنْ جَدِّيْ عَنْ أَبِيْ إِدْرِيْسٍ
الْخَوْلَانِيِّ}عَنْ أَبِيْ ذَرٍّ رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ : قُلْتُ:
يَا رَسُوْلَ اللهِ أَوْصِنِيْ: قَالَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ. فَإِنَّهَا رَأْسُ الْأَمْر
كُلِّهِ. قُلْتُ : يَا رَسُوْلَ اللهِ زِدْنِيْ . قَالَ : عَلَيْكَ بِتِلَاوَة الْقُرْآنِ ، فَإِنَّهُ نُوْرٌلَكَ فِي
الْأَرْضِ، وَذُخْرٌ(1) لَّكَ فِي السَّمَاءِ.
رَوَاهُ ابْنُ
حِبَّانَ،وَصَحَّحَهُ فِيْ حَدِيْثٍ طَوِيْلٍ.(2)
وَرَوَاهُ ابْنُ
الضَّرِيْسِ.(3)
وَأَبُو يَعْلَى:(4){حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى حَدَّثَنَا
يَعْقُوْبٌ الْقُمِّيْ عَنْ لَيْثٍ عَنْ مُجَاهِدٍ} عَنْ أَبِيْ
سَعِيْدٍ{الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إِلَى
النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : يَا رَسُوْلَ اللهِ
أَوْصِنِيْ قَالَ}:عَلَيْكَ بِتَقْوَى اللهِ،فَإِنَّهَا
جِمَاعُ كُلِّ خَيْرٍ،وَ{عَلَيْكَ بِالْجِهَادِفَإِنَّهُ
رَهْبَانِيَّةُالْمُسْلِمِيْنَ}عَلَيْكَ بِذِكْرِ اللهِ، وَتِلَاوَةِ
الْقُرْآنِ(5)، فَإِنَّهُ نُوْرٌلَّكَ فِي الْأَرْضِ ، وَذِكْرٌ لَّكَ فِي
السَّمَاءِ، وَاخْزُنْ لِسَانَكَ إِلَّا مِنْ خَيْرٍ ، فَإِنَّكَ بِذَلِكَ تَغْلِبُ
الشَّيْطَانَ.
__________
(1) . في الأصل: نور و التصويب من مصدر
المؤلف.
(2) . أخرجه ابن حبان في الصحيح،له2/76،،باب ذكر الاستحباب للمرء أن
يكون له من كل خير حظ رجاء التخلص في العقبى بشيء منها:361 وما بين القوسين زيادة
عنده وقال شعيب الأرنؤوط : إسناده ضعيف جدا.
(3)أخرجه -عن أبي سعيد الخدري رضي
الله تعالى عنه - في فضائل القرآن،باب ما قيل في فضل الألف واللام من
القرآن:66
(4) . أخرجه أبويعلى في مسنده2/283الحديث:1000و قال حسين سليم أسد :
إسناده ضعيف.
(5) . عند أبي يعلى: كتابه" بدل: القرآن